بينما هي كذلك حصلت مشاكل بين أحد الجيران وزوجته، وصل بهم الحال إلى الطلاق، وبسبب قرب هذا الجار من والد هذه الفتاة فقد وقف بجانبه بقوة، وبعد أن قام ذلك الجار بتطليق زوجته، عز ذلك على والد الفتاة وأراد أن يواسية ويخرجه من التفكير في زوجته التي طلقها، وعندما علم أن الجار بحاجة إلى الزواج، قرر أبو الفتاة بأن يعطيه ابنته، ففرح الجار، وأخبر الأب ابنته على الفور وأخبر أمها، رفضت البنت بشدة، وبكت بعمق وصرخت بأنها لا تريده، وأنها لا ترغب بالزواج، وتريد إكمال دراستها، لكن الأب لم يعبأ بكلام ابنته، وهددها بالضرب إن بقت على هذا الموقف.وبعد أقل من أسبوع تم التجهيز للعرس رغم رفض الفتاة، لتزف إلى جارهم كعروسة، قبلت الفتاة مجبرة وهي تبكي وتتألم من موقف ابوها وجميع أهلها.في تلك الليلة وبعد ذهاب أهل العريس والعروس، اختلى بها، وضاجعها، ورغم تألمها الشديد لم يهتم لها، وعلل ذلك بحبه الشديد ورغبته بها.
آآ
- عالم الزلازل الهولندي الشهير ينشر تغريدة مثيرة عن الأهرامات المصرية
- مشروب يومي يقلل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة
- مصر.. إحباط محاولة تهريب كمية من المخدرات إلى السعودية بحيلة "شيطانية"
- كم سيكسب الملاكمان فيوري وأوسيك في "نزال القرن" بالسعودية؟
- عروس مصرية تنفعل على المأذون أثناء عقد قرانها: أنت بتزعق ليه! (فيديو)
- أفضل 4 علاجات طبيعية لعلاج تساقط الشعر...!
- ماذا يحدث للجسم عند تناول اللوز يوميا؟
- فوائد صحية غير متوقعة للقرفة مثبتة علميا
- اكتشاف جديد قد يحل لغز بناء الأهرامات المصرية
- ماذا يحدث للجسم عند الإفراط بتناول العسل؟
آآ
آآ
استمرا معاً في الفندق لمدة شهر، حاولت الفتاة أن تتقبل زوجها وتحسن إليه رغم عدم رغبتها السابقة به، لكن بينما الفتاة تحاول تقبل زوجها وتحسن معاملته رغم سوء معاملته لها.
آآ
آآ
آآ
لكنها تفاجأت بعد شهر ونصف من الزواج، أن ذهب غادر الزوج من المنزل ولم يخبرها، وترك لها رسالة بأنه ذاهب للعمل في أحدى المدن المجاورة لمدرينتهم، حاولت الفتاة تقبل الأمر، مرت الأيام ولم يتصل زوجها بل مرت أشهر عديدة والفتاة تحاول تصبر نفسها وتتصطنع له الأعذارآآ
آآ
آآ
آآ
وبعد مرور سنة علمت الفتاة من أقرباء زوجها بأنه لم يعد يرغب بها، وأنه سيتزوج واحدة أخرى، رغم أن الكلام كان صادماً لها حاولت تكذيبه، وتصبير نفسها، وبعد سنة ونصف اتصل زوجها، ليقنعها أنه لم يعد يرغب بها، وأنه على وشك أن يتزوج قريبا من فتاة أخرى.
آآ
آآ
آآ
بكت الفتاة بعمق ودخلت بحالة نفسية، بسبب تركها لدراستها وتدمير مستقبلها وأحلامها، وولم يقف بجانبها أحد، حتى أهلها الذين تسببوا لها بهذه الصدمة، لم يقفوا بجانبها، وظلت الفتاة تعاني وتحاول لملمة جراحها، وبدأت لدراستها من جديد، ولا زالت إلى اليوم تعاني من ذلك الجرح الذي سببهوا لها أهلها وزوجها، فإلى اليوم لم يتقدم لها أحد.آآ
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟