الرئيسية - محافظات وأقاليم - هام جداً... داعية سعودي كبير يفجر مفاجأة من العيار الثقيل بشأن النساء بشكل عام..ستنصدم بما قاله
هام جداً... داعية سعودي كبير يفجر مفاجأة من العيار الثقيل بشأن النساء بشكل عام..ستنصدم بما قاله
الساعة 09:48 صباحاً

تزامنا مع انتشار قضايا التعنيف الأسري ضد النساء في  والتي كان آخرها قضية الفتاة الهاربة والتي حصلت على لجوء إنساني من ، تداول ناشطون مقطع فيديو للداعية السعودي  وهو يحرض فيه بقوة على النساء، معتبرا أن المرأة هي من أعظم مظاهر الفساد في المجتمع.

وقال “العبيلان” في الفيديو الذي رصدته “وطن” خلال مشاركته في إحدى الندوات إن “اعظم ما يفسد المجتمع هو المرأة”.

اقراء ايضاً :

وأضاف موضحا أن “أعظم أمر يعني يسبب أنواع الفساد وأنواع الغفلة عن الدين”.

يأتي هذا في وقت تصنف فيه المملكة العربية السعودية كخامس بلد خطير بالنسبة للنساء.

وسميت المملكة المحافظة على أنها ثاني أسوأ بلد بالمجال الاقتصادي والتمييز الذي يشمل التمييز الوظيفي، وحقوق الملكية التمييزية ، وعدم القدرة على كسب الرزق.

وجاء المركز الخامس من حيث المخاطر التي تواجهها النساء من الممارسات الثقافية والدينية والتقليدية ، والسابع فيما يتعلق بالعنف غير الجنسي بما في ذلك العنف المنزلي.

وتصدرت المملكة العربية السعودية عناوين الأخبار في السنوات الأخيرة عن الخطوات الرامية إلى تعزيز مشاركة المرأة في القوى العاملة من نسبة 19 في المائة الحالية ورفع الحظر المفروض منذ عقود على قيادة النساء.

لكن التمييز العرقي بين الجنسين في معظم أماكن العمل لا يزال يحد من طريقة توظيف المرأة وقانون الوصاية الذي تحتاج المرأة بموجبه إلى إذن من قريب رجل، للسفر إلى الخارج ، والزواج وأنشطة أخرى ما تزال قائمة.

كما تعرضت المملكة العربية السعودية لانتقادات دولية في الأشهر الأخيرة لاعتقال بعض نشطاء حقوق المرأة وسجنهن.

تزامنا مع انتشار قضايا التعنيف الأسري ضد النساء في  والتي كان آخرها قضية الفتاة الهاربة والتي حصلت على لجوء إنساني من ، تداول ناشطون مقطع فيديو للداعية السعودي  وهو يحرض فيه بقوة على النساء، معتبرا أن المرأة هي من أعظم مظاهر الفساد في المجتمع.

وقال “العبيلان” في الفيديو الذي رصدته “وطن” خلال مشاركته في إحدى الندوات إن “اعظم ما يفسد المجتمع هو المرأة”.

 

وأضاف موضحا أن “أعظم أمر يعني يسبب أنواع الفساد وأنواع الغفلة عن الدين”.

يأتي هذا في وقت تصنف فيه المملكة العربية السعودية كخامس بلد خطير بالنسبة للنساء.

وسميت المملكة المحافظة على أنها ثاني أسوأ بلد بالمجال الاقتصادي والتمييز الذي يشمل التمييز الوظيفي، وحقوق الملكية التمييزية ، وعدم القدرة على كسب الرزق.

وجاء المركز الخامس من حيث المخاطر التي تواجهها النساء من الممارسات الثقافية والدينية والتقليدية ، والسابع فيما يتعلق بالعنف غير الجنسي بما في ذلك العنف المنزلي.

وتصدرت المملكة العربية السعودية عناوين الأخبار في السنوات الأخيرة عن الخطوات الرامية إلى تعزيز مشاركة المرأة في القوى العاملة من نسبة 19 في المائة الحالية ورفع الحظر المفروض منذ عقود على قيادة النساء.

لكن التمييز العرقي بين الجنسين في معظم أماكن العمل لا يزال يحد من طريقة توظيف المرأة وقانون الوصاية الذي تحتاج المرأة بموجبه إلى إذن من قريب رجل، للسفر إلى الخارج ، والزواج وأنشطة أخرى ما تزال قائمة.

كما تعرضت المملكة العربية السعودية لانتقادات دولية في الأشهر الأخيرة لاعتقال بعض نشطاء حقوق المرأة وسجنهن.