شدد "مُنتدى باريس للسلام والتنمية " على ضرورة مراقبة المجتمع الدولي للدول الحاضنة للمجموعات الارهابية كأحد منابع دعم وتمويل الارهاب، مشيرا في هذا الصدد إلى قطر كحاضنة وممولة للإرهاب مؤكدا ضرورة تجريم فتاوى الارهاب و التطرف التي تصدر عن بعض الجهات و الشخصيات وعلى رأسها يوسف القرضاوي.
يوم عالمي لمناهضة الإرهاب والتطرف.. هذا ما طلبه "مُنتدى باريس للسلام والتنمية " من المجتمع الدولي، التطرف تكريما وتذكيرا بضحايا هذه الآفة الخطيرة التي تستهدف الأبرياء وأمن المجتمعات وسلامتها في كل أنحاء العالم.
- مادة غذائية تحرق الدهون وتقضي على السمنة
- مصر.. عرض سعودي مغر للاستحواذ على أرض قرب تيران وصنافير
- 6 حالات صحية قد تكون كامنة وراء تغييرات تطرأ على اللسان
- ثلاثة أعشاب قوية للمساعدة في مكافحة تساقط الشعر وتعزيز نموه
- إثبات فعالية أوراق الزيتون ضد مرض خطير
- علامة في نومك تدل على نقص مستويات فيتامين B12 ..!!
- لماذا يجب على الرجال الإنجاب قبل بلوغ 35عاما؟
- سفارة المغرب لدى السعودية تكشف أعداد السجينات المغربيات في الرياض
- نيمار يوجه رسالة لزملائه في الهلال السعودي بعد خسارتهم أمام العين الإماراتي
- ما هي أعلى البلدان خصوبة في العالم؟
ثلاث وقفات تضامنية مع أسر ضحايا الأحداث الإرهابية
و دعا المنتدى - الذي استضافته العاصمة الفرنسية باريس و شهد ثلاث وقفات تضامنية مع أسر ضحايا الأحداث الارهابية التي وقعت في مثل هذا اليوم من العام 2015 إلى منع دفع الفدية كإحدى الوسائل الرئيسية لتنمية التطرف وتمويل الأعمال الإرهابية.
استمرار الأنشطة المناهضة للإرهاب
و أكد المنتدى في توصياته الختامية ضرورة استمرار الأنشطة المناهضة للإرهاب و الترويج لإعلان باريس و العمل على تبنية وثيقة دولية من قبل الأمم المتحدة والاتحاد الاوروبي والجامعة العربية.
و نوه إلى ضرورة تبني مؤتمرات وأنشطة صريحة و واضحة حول تمويل الارهاب من قبل الدول أو المجموعات أو الأشخاص .
وشملت الوقفات الثلاث التي نظمها المشاركون في المنتدى وقفة تضامنية رئيسية في ساحة الجمهورية " الربابليك" وضعوا خلالها أكاليل الزهور وأضاءوا الشموع بحضور عدد من الخبراء و الباحثين و الناشطين من بريطانيا وفرنسا وهولندا و ألمانيا و سويسرا و ايران و اليمن و سوريا و ليبيا و موريتانيا و مصر والصومال.
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟