
شهد أحد المساجد بولاية تيارت الجزائرية في ثاني أيام عيد الأضحى حادثة أثارت تعجب ودهشة المصلين.
- دولة إسلامية الأسرع نموا بين بلدان مجموعة العشرين..تعرف عليها
- أنباء زواج فنانة مصرية مشهورة من ثري عربي تثير جدلا واسعا..شاهد من تكون؟!
- الديوان الملكي السعودي ينعى شقيق الملك سلمان ونجله يرثى بهذه الكلمات
- العلماء: احذروا بذور عباد الشمس ويكشفون السبب !
- كوب واحد قبل النوم من مشروب المعجزات لحرق دهون البطن في 3 ليالي فقط حتى لو الكرش كبير ومدلدل
- علامات مزعجة للغاية تدل على أن مستويات B12 منخفضة في الجسم...تعرفوا عليها!
- مشروب دافئ "يحرق" دهون الجسم الخطرة أثناء النوم..أحرصوا علي تناوله
- فاكهة تحرق دهون الجسم "الخطرة" عند تناولها بانتظام ولها فوائد اخرى..تعرف عليها!
- كيف ينظر المصريون إلى خطط إسرائيل بناء مستوطنات قرب حدود بلادهم؟
- دراسة ضخمة تكشف المجموعة الأكثر عرضة لخطر "إدمان " الهواتف الذكية..!
وأظهر مقطع فيديو متداول استعادة جزائري يدعى أحمد قداري، لبصره بعد عامين من فقدانه، وذلك خلال تأديته لصلاة المغرب بمسجد عمر بن عبد العزيز بولاية تيارت.
وقال قداري في تصريح لقناة "النهار" الجزائرية إن "الله أعاد إليه بصره في ثاني أيام عيد الأضحى داخل المسجد بعدما فقد الأمل في الشفاء".
وأضاف قداري بالقول "جئت إلى المسجد مشيا لتأدية صلاة المغرب، جلست بشكل عادي ثم أخدت المسبحة وبدأت في التسبيح في انتظار الآذان.. وعند دخول وقت الصلاة، وبعد الإقامة، تقدمت واصطففت مع المصلين رافعا يدي وقلت "الله يفرج"، ثم كبرت بعد الإمام وفي الركعة الثالثة قمت من السجود وفتحت عيني بعفوية، حتى شاهدت الأرضية الصفراء، وهي لون سجادة المسجد".
وتابع قداري "لم أصدق ما حصل فأمسكت بيد مصلي كان عن جانبي، وظللت أنظر إليه ليقول إنني أرى.. سجد المصلون السجدة الثانية، في الركعة الثالثة وأنا مندهش ومذهول مما يحصل لي".
وواصل قداري الحديث "عندما أكمل المصلون صلاة المغرب قال الذي أمسكت بيده ما بك؟.. قلت له إني أرى"، مشيرا إلى أنه فقد الوعي. وذكر المعني أنه وسط دهشة وتعجب المصلين، تقدم إليه إمام المسجد وتكلم معه، موضحا أنه أيقن أن بصره عاد إليه.
كما وجه أحمد قداري رسالة مؤثرة لزوجته التي وقفت بجانبه طيلة سنتين من فقدانه لبصره.
المصدر: قناة "النهار" الجزائرية
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟