ردت الولايات المتحدة الأمريكية، ضمنيا، على اتهامات مهدي المشاط رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى التابع للمليشيا، بأنها تمنع صرف مرتبات موظفي الدولة المنقطعة منذ سنوات في صنعاء والمحافظات الواقعة تحت سيطرة جماعته.
- ثلاثة أعراض خفية قد تشير إلى مشكلات في الكبد
- الأكبر في العالم.. تفاصيل مشروع قطري جزائري جديد بميزانية ضخمة (فيديو)
- 5 فوائد صحية رئيسية لــ " الثوم " ..من تقوية جهاز المناعة إلى خفض الكوليسترول
- إذا ظهرت تلك العلامات.. توقف فورا عن شرب الحليب
- آلام الظهر قد تكون علامة لحالة صحية أخرى كامنة
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو)
- اختراق هام.. العلماء ينتجون الماس في 150 دقيقة فقط
- عالم الزلازل الهولندي فرانك هوغربيتس يحذر من زلزال قوي خلال 48 ساعة.. ويكشف عن مكانه
- ثمانية أسباب تؤدي إلى توقف فقدان الوزن رغم الالتزام بالحمية
وجاء الرد خلال لقاء جمع المبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن، تيم ليندركينغ، وعضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني اللواء سلطان العرادة، والذي أكدوا فيه على مراجعة كافة الإجراءات المتصلة بميناء الحديدة ومطار صنعاء في حال استمرت المليشيا الحوثية في استغلالها لأغراض عسكرية بعيداً عن معاناة المواطنين.
وكان المشاط زعم أن أمريكا تمنع صرف مرتبات موظفي الدولة وتسعى لإعاقة أي حلول للسلام، وتعمل على استمرار الحرب.
وتصرف المليشيا الحوثية طوال العام لموظفي الدولة مرتبين فقط على شكل أنصاف في رمضان والعيدين، رغم فتح ميناء الحديدة لحركة الاستيراد بشكل مستمر ودون تفتيش.
و في أوقات سابقة، كررت سلطات المليشيا الحوثية، مطالبتها للحكومة اليمنية المعترف بها، بصرف مرتبات موظفي الدولة وتوفير الخدمات؛ في إعلان ضمني عن تنصلها وفشلها في توفير الحقوق مقابل الواجبات طيلة السنوات التسع الماضية رغم الإيرادات والجبايات المليارية من الضرائب والجمارك والزكوات والأخماس والأعشار والمجهود الحربي، إلا أنها تصرف 3 أشياء بشكل دائم هي التهديدات والشعارات والخطابات بدلا عن صرف مرتبات موظفي الدولة المنقطعة منذ سبتمبر 2016؛ في أكبر عملية خداع ارتكبتها، يقابلها خنوع وهوان من قبل الآلاف من الموظفين في صنعاء والمحافظات الواقعة تحت سيطرتها.
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟