قام ولي عهد نيبال في عام 2001، بقتل أفراد أسرته الحاكمة بأكملها بسبب رفض والديه زواجه من فتاة أحبها.
- مادة غذائية تحرق الدهون وتقضي على السمنة
- مصر.. عرض سعودي مغر للاستحواذ على أرض قرب تيران وصنافير
- 6 حالات صحية قد تكون كامنة وراء تغييرات تطرأ على اللسان
- ثلاثة أعشاب قوية للمساعدة في مكافحة تساقط الشعر وتعزيز نموه
- إثبات فعالية أوراق الزيتون ضد مرض خطير
- علامة في نومك تدل على نقص مستويات فيتامين B12 ..!!
- لماذا يجب على الرجال الإنجاب قبل بلوغ 35عاما؟
- سفارة المغرب لدى السعودية تكشف أعداد السجينات المغربيات في الرياض
- نيمار يوجه رسالة لزملائه في الهلال السعودي بعد خسارتهم أمام العين الإماراتي
- ما هي أعلى البلدان خصوبة في العالم؟
مشاجرة
وخلال حفل عشاء تشاجر ولي العهد الأمير ديبندرا مع والديه اللذين أصرا على موقفهما الرافض لزواجه من الفتاة "ديفاني رنا"، وهي من سلالة ثاني أكبر أسرة أرستقراطية متنفذة في نيبال.
القتل
مع اشتداد حدة الخلاف وكان الجميع في حالة سكر، ترك ولي العهد المائدة، وذهب إلى شقته وارتدى زيا عسكريا مموها، وحمل سلاحا وعاد إلى عائلته. ما أن دخل حتى فتح النار من بندقية "إم- 16"، وقتل والديه وشقيقه وشقيقته وأخوات وشقيق الملك، وصهره ورئيس الحرس.
بعد ذلك خرج ولي العهد القاتل إلى الحديقة، وأطلق النار على رأسه، إلا أنه لم يمت على الفور وعاش لبضعة أيام آخرى، بل واختير ليكون ملكا جديدا لبلاده قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة.
عدد المقتولين
من بين 24 شخصا حضر حفل العشاء، قتل على يد الأمير 12 شخصا، فيما تمكن ابن عم القاتل من النجاة بعد إصابته بجروح طفيفة، كما نجح هذا الأمير في إنقاذ ثلاثة آخرين من أفراد العائلة المالكة بينهم طفلان، وذلك بأن قلب أريكة أمامهم حمتهم من الرصاص.
بعد وفاة لي العهد قاتل أسرته، جلس على عرش نييبال جيانيندرا، شقيق للملك المقتول، إلا أن صعوده تزامن مع أعمال شغب كبيرة وحملة إعلامية شديدة، صورت ما حدث كما لو أن الملك الجديد متورط في تلك المذبحة الملكية.
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟