الرئيسية - منوعات - شاهد: قصة هروب خادمة بعدما ضبطتها صاحبة المنزل مع السائق.. وبعد 4 أشهر من اختفائها كانت المفاجأة!
شاهد: قصة هروب خادمة بعدما ضبطتها صاحبة المنزل مع السائق.. وبعد 4 أشهر من اختفائها كانت المفاجأة!
الساعة 10:41 مساءاً

 

 روى صانع المحتوى اليوتيوبر " أبو راكان الشريف " ، قصة الخادمة سيئة السمعة التي أقامت علاقة غير شرعية مع سائق كفيلها داخل منزله في غيابه واتهمت ابنه بالتسبب في حملها.

​​وقال أبو راكان في فيديو له عبر قناته باليوتيوب، إن القصة خاصة بمواطن يدعى أبو أحمد وصديقه أبو سعد.

علاقة غير شرعية مع السائق

ويقول الراوي، ذات مرة اتصل أبو أحمد بصديقه أبو سعد وحكى عليه قصة السائق حقه والخادمة التي رأتهما زوجته في علاقة غير شرعية على السطح في وقت غيابه وذهاب الأولاد للمدارس.

يقول أبو أحمد لصديقه إن السائق والخادمة اختفيا فجأة بعد الواقعة وبعد أيام عاد السائق واشتكى له بأن الخادمة هي من أغوته واعتادت الذهاب إليه وأخذه معها إلى السطح لممارسة الفاحشة.

ابنه متهم في واقعة الخادمة

وأضاف بأن الخادمة اختفت منذ وقت الواقعة وبعد فترة اتصل عليه محام من السفارة يخبره بأن الخادمة عندهم لكن كانت الصدمة بأنهم اتهموا ابنه أحمد بارتكاب الفاحشة مع الخادمة وأنها حامل منه وطلبوا منه 5 آلاف دولار لإنهاء القضية وتسفير الخادمة بدون عودة.

ويذكر أبو ركان في قصته، بأن أبو أحمد صُدم مما سمعه فاتصل على أبو سعد وحكى له ما حدث فنصحه الأخير بأن يلتقي بابنه الذي يدرس في مرحلة الثانوية ويناقشهه ويعرف منه الحقيقة.

وبالفعل ناقش أبو أحمد ابنه فنفى الأخير بشكل قاطع علاقته بالأمر وفعل الفاحشة مع الخادمة وبكى بسبب ذلك، فأخبره صديقه أبو سعد بأنه سيأتي مع نسيبه إليه ليجلسوا مع السائق.

اعتراف السائق

وأكمل الشريف القصة، بأن أبو سعد ونسيبه حضروا وجلسا مع السائق واستدرجاه في الحديث حتى اعترف بأنه هو من كان يلتقي بالخادمة ويمارس معها الفاحشة وفعل ذلك أكثر من مرة فكتبوا كل حديثه وطلبوا منه التوقيع عليه ففعل.

ابتزاز محامي السفارة

وهنا ذهب أبو أحمد لقسم الشرطة وروى على الضابط القصة واتهم محامي السفارة بأنه يبتزه ويطلب منه أموالا ويتهم ابنه بفعل الفاحشة مع الخادمة.

براءة الابن

وطلب الضابط من أبو أحمد رفض طلب المحامي، ففعل، وعندما ذهب محامي ومندوب السفارة لقسم الشرطة اتصل عليه الضابط للحضور فحضر ومعه دليل براءة ابنه واعتراف السائق وحين حاور الضابط الخادمة اعترفت بكل شيء.

وهنا تغيرت لهجة المحامي والمندوب وطلبوا من أبو أحمد ثمن التذكرة لكن بكل هدوء وبدون تهديد وتنازلوا عن اتهام ابنه بفعل الفاحشة بالخادمة فدفع لهم واحضر أوراقها وجواز سفرها وانتهت القصة.

اقراء ايضاً :