اغتصاب فتاة يمنية وقتلها من قبل عناصر حوثية بالحديدة - تفاصيل صادمة

آخر الأخبار

طريقة بسيطة لتعويض المخاطر الصحية للجلوس طوال اليوم! مشروب شائع يمكن أن يساعد في حرق الدهون الحشوية في "أسابيع" بيان رسمي مصري عن توقيت حرج بعد الفيتو الأمريكي ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدة صنعاء.. عصابة مسلحة تقتحم منزل وزير الدفاع التابع للحوثيين 7 مواد تضاف إلى الشاي وتزيد من فائدته للجسم ...تعرفوا عليها تقارير: فشل وصول صاروخ إسرائيلي معدل لهدفه وسقوطه شرق العراق (فيديو+ صور) "طعام خارق" يسيطر على ارتفاع ضغط الدم...احرصوا عليه صحيفة: ضغط أمريكي على نتنياهو لقبول إقامة دولة فلسطينية مقابل تطبيع إسرائيل علاقاتها مع دولة خليجية شاهد .. اول مرفق عام يحمل اسم الرئيس ابراهيم الحمدي (صور) إعلان إيراني بشأن المنشآت النووية بعد الهجوم الإسرائيلي

الرئيسية - تقارير خاصة - اغتصاب فتاة يمنية وقتلها من قبل عناصر حوثية بالحديدة - تفاصيل صادمة

2022/10/16 الساعة 12:26 صباحاً

أفاد مصدر محلي، الجمعة، بأن 3 من مسلحي مليشيا الحوثي، اغتصبوا فتاة يمنية، بمحافظة الحديدة، بعد اختطافها ثم قاموا بقتلها.

وذكر الناشط المحلي مجاهد القب في نشر على صفحته بالفيسبوك،"، أن ثلاثة مسلحين ينتمون لمليشيا الحوثي، ارتكبوا جريمتي إختطاف وإغتصاب فتاة وأفلتوا من العقاب بسبب انهم ينتمون لمسلحي الحوثي.

اقراء ايضاً :

من: اليمن الآن

وأضاف: جريمة اغتصاب فتاة وقتلها في بيت الفقية في مناطق الحوثي أنا من كشفها وقبلها بكثير جريمة اغتصاب فتاة في الخوخة ومثلها جرائم السرقات والنهب لاهالي التحيتا إبان سيطرة المشتركة على المدينة.

وتابع: واقعة إختطاف واغتصاب الفتاة 'ح- أ- ي- م' حدثت في وقت مبكرٍ من مساء سبت مطلع شهر أكتوبر الجاري في حي المزجاجي بمدينة التحيتا.

ونوه بأنه استقى إفادات صادمة تحدثت عن كيف تتعامل تلك الجماعة مع ضحايا الإغتصاب.

وبين بأن المليشيا هددت أسرة الضحية وأن ذات مصير الفتاة التي قتلت في بيت الفقيه، لن يكون مصير ابنتهم بل مصير الاسرة جميعها، في ذات الوقت، وتم دفع ثلاثمائة الف لقاء نقل الفتاة إلى مدينة الحديدة وعلاجها، و كان سفر الاسرة الى مدينة الحديدة بسرعه قياسيه خشية أن ينتشر الخبر.

وذكر بان قسم شرطة أفرج عن اثنين من الجناة، بعد يومين من احتجازهم؛ أحدهم ورد اسمه في الاقتتال البيني بين مسلحي الجماعة بعد كشف مخزن ذخائر تركها اللواء التاسع عمالقه، إبان انسحابه من من مدينة التحيتا، كان الجاني هو من كشفها.

وبين بأن الآخر كان يعمل في صناعة الخمر البلدي، صودرت أدواته وأرسل في دورة ثقافية ليعود يردد الصرخة وتحول من بائع خمر إلى مغتصب، أما الثالث فلم يلق من يتعقبه أو حتى يوجه له سؤالاً واحداً كونه مسنودٌ بمشرفٍ رفيع المستوى.

وختم حديثه بقوله: هذا أكثر ما يمكن الإفصاح عنه في واقعة اختطاف واغتصاب الفتاة القاصر 'ح- م'.
وأثارت الجريمة غضب شعبي وتضامن واسع.