أعلنت المملكة العربية السعودية، عن تبرعها ب10 مليون دولار، لصالح المشروع الذي تقوده الامم المتحدة لمعالجة خطر الناقلة صافر الراسية قبالة سواحل مدينة الحديدة الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي.
وتحمل الناقلة صافر 1.14 مليون برميل نفطي في وقت باتت مهددة بالغرق او الانفجار ما سيخلف واحدة من اكبر الكوارث البيئية في الارض.
- مشروب يومي يقلل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة
- أفضل الأطعمة لخفض السكر في الدم والوقاية من السكري
- فيديو فاضح لشاب وشابة يثير الغضب في السعودية.. والأمن يتدخل
- أطعمة يجب على مرضى الكوليسترول تجنبها
- اختراق جديد قد يحدث ثورة في طب العيون
- عصير مدعم يمكن أن يوفر انخفاضات "كبيرة" في الدهون الحشوية
- متى ينبغي استبدال فرشاة الأسنان لتجنب الإصابة بالمرض؟
- المكسرات تقدم فائدة غير متوقعة للرجال!
- السعودية تعلق على تداعيات الفيتو الأمريكي بشأن عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة
- رواية السفير الروسي جاموف لقصة القبض على صدام حسين واللقاء الفريد مع مقتدى الصدر
ووفق وكالة سبأ الحكومية، فقد وقّع المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية عبدالله الربيعة، مع منسق الشؤون الإنسانية في اليمن ديفيد جريسلي في مدينة نيويورك، مذكرة المساهمة المالية المقدمة من المملكة العربية السعودية والبالغة 10 ملايين دولار أمريكي لمعالجة الخطر القائم من ناقلة النفط "صافر".
وناقش الجانبان، سبل مواجهة التهديدات الإنسانية والاقتصادية والبيئية لناقلة النفط "صافر"، والإجراءات اللازمة لتحييد مخاطرها المحتملة.
وكانت الأمم المتحدة قد توصلت إلى اتفاق مع مليشيا الحوثي والحكومة الشرعية على تحييد خطر السفينة من خلال عمليات اصلاح ثم نقل للنفط إلى سفينة أخرى.
وتحتاج الأمم المتحدة إلى مبلغ 80 مليون دولار أمريكي لتنفيذ المرحلة الاولى من اصل 144 مليون للمشروع كاملا.
و"صافر" التي صُنعت قبل 45 عاماً وتُستخدم كمنصّة تخزين عائمة، لم تخضع لأي صيانة منذ انقلاب مليشيات الحوثي أواخر 2014 ما أدّى إلى تآكل هيكلها وتردّي حالتها وباتت تهدد المنطقة بأسوأ كارثة بيئية.
وقدر الخبراء أن ناقلة النفط "صافر" محمّلة بما يزيد قليلاً على مليون برميل وهي معرضة للانشطار أو الانفجار أو الاشتعال في أي وقت.
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟