الرئيسية - محافظات وأقاليم - ليست من الامارات ولا من حزب المؤتمر ولا من الحرس الجمهوري ...أحمد علي عبد الله صالح ربما لا ينام اليوم من شدة الفرح بعد تلقيه هذا الدعم الهائل الذي سيعيد لعائلة صالح هيبتها وقوتها
ليست من الامارات ولا من حزب المؤتمر ولا من الحرس الجمهوري ...أحمد علي عبد الله صالح ربما لا ينام اليوم من شدة الفرح بعد تلقيه هذا الدعم الهائل الذي سيعيد لعائلة صالح هيبتها وقوتها
الساعة 10:42 مساءاً
اقراء ايضاً :
span style="color: rgb(28, 28, 28); font-family: "Greta Arabic"; text-align: right;">تلقى  أحمد علي عبد الله صالح دعما هائلا وغير مسبوق من  القيادي الحوثي السابق علي البخيتي الذي طالب الرئيس هادي بضرورة توجيه خطاب لمجلس الامن بضرورة رفع العقوبات عن النجل الأكبر لعلي عبد الله صالح ، و قال الكاتب والسياسي علي البخيتي ان الرئيس هادي ارتكب خطأ جسيم بمنع سفاراتنا في مختلف دول العالم من استقبال المعزين في الرئيس السابق صالح؛ وسبب ذلك جرح عميق لدى المؤتمريين؛
 
وعليه انتهاز الفرصة لمعالجة الخطأ بمخاطبة مجلس الامن لرفع العقوبات عن السفير_أحمد_علي_عبدالله_صالح  تمهيداً لمصالحة تلم شمل حزب المؤتمر.
 
حيث قال : 
يجب رفع العقوبات عن السفير_أحمد_علي_عبدالله_صالح فلا مبرر لاستمرارها بعد إنتهاء الأسباب التي أدت لها. العقوبات فرضت بالأساس بسبب تحالف صالح مع #الحوثيين وبعد انتفاضة ديسمبر  ضدهم ومقتل صالح وهو يواجههم يفترض ان يتم رفع العقوبات فوراً.
 
وأضاف انة على الرئيس هادي تجاوز خلافات الماضي وعمل مذكرة لمجلس الأمن يطالب فيها برفع العقوبات عن السفير_أحمد_علي_عبدالله_صالح دون أية اشتراطات عليه؛ وليترك الأمر للسفير ليقرر خياره السياسي؛ لا يجوز استخدام العقوبات في الصراع السياسي وبالأخص بعد زوال الدافع الأساسي من فرضها.
 
على الرئيس هادي ادراك أن هناك توجه إقليمي ودولي لرفع العقوبات عن السفير_أحمد_علي_عبدالله_صالح ؛ ولا قدرة له على ايقافه؛ بل على العكس من مصلحته دعم ذلك التوجه؛ وقد لمست ذلك من لقاءاتي بالسفراء الغربيين لدى #اليمن؛ على هادي ان يساهم في صناعة المستقبل لا أن يبقى أسيراً للماضي.
 
وأضاف ان طارق صالح و السفير أحمد علي_عبدالله صالح باتوا جزء من محور مقاومة سلطة الكهنوت الحوثية؛ وبغض النظر عن أي خلافات سياسية معهم؛ يجب دعمهم في هذا التوجه برفع العقوبات عن أحمد؛ لنشجع الجميع للاتحاق بهذا المحور وليشعروا ان هناك فرق بعد تركهم للحوثيين وان العالم والإقليم انفتح عليهم.