نشرت حسابات بمواقع التواصل الإجتماعي معنيّة بأخبار النجوم والفن، مقطع فيديو جريء لنجمة مسلسل باب الحارة، كندا حنا.
وتساءلت هذه الحسابات، أن كانت النجمة السورية هي من تدير حساباتها بمواقع التواصل، وبالتالي قامت بنشر مقطع الفيديو، أم أنه تم اختراقها وتسريب المقطع؟
- الحرمان من النوم قد يقودنا إلى الإصابة بـ"قاتل صامت"
- ثلاثة مخاطر صحية يمكن أن يسببها النوم مع ارتداء الجوارب
- دبلوماسي سابق: لم ينل رئيس يمني دعما هائلا منذ يومه الأول أكثر من هذا الرئيس. !!
- "سرقة الدماغ".. عادة نخر الأنف قد تكون سببا للإصابة بمرض خطير
- فائدة غير متوقعة لعصير الطماطم لا يعرفها الكثيرون!
- الحليب غير المبستر يحمل خطرا يهدد الصحة أكثر مما ينفعها
- تمرين بسيط قد يحميك من النوبات القلبية والسكتة الدماغية
- سبع فواكه "يمكن أن تكون خطيرة' وتسبب ارتفاعا حادا في نسبة السكر في الدم
- عرض فندق شهير في العاصمة صنعاء للبيع
- واشنطن تعلن توقيع اتفاقية لتسريع النمو الاقتصادي في اليمن لمدة خمس سنوات
وعبر متابعون عن صدمتهم، من ظهور الفنانة كندا حنا، في الفيديو تبدل ملابسها في المنزل على أنغام أغنية أجنبية.
وقال آخرون أن النجمة السورية بالغت في جرأتها وطالبوها بالاحتشام والابتعاد عن طريق الإغراء كونها زوجة وأم لثلاثة أطفال. حسب قولهم.
ووثق الفيديو في بدايته نجمة المسلسل السوري الشهير " باب الحارة"، ترتدي حمالة صدر سوداء وتتراقص أمام الكاميرا، قبل أن يوثقها وهي ترتدي فستاناً شفافاً، ثم بلوزة تشبه حمالة الصدر، وفستاناً اخيراً هو حمالة صدر.
الفكرة التي ظهرت فيها حنا، كانت قد انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في تحد يتداوله المستخدمون حول العالم حيث يظهرون بملابس المنزل، قبل أن يغطوا الكاميرا ليظهروا من جديد بملابس الخروج.
وجسدت حنا في مسلسل باب الحارة شخصية سارة الفتاة اليهودية التي تقع في غرام نجل زعيم حارة الضبع أبو عصام الذي جسد شخصيته الفنان السوري وائل شرف وعرف بدور معتز.
يذكر أن الفنانة كندا حنا متزوجة من المخرج السوري ناجي طعمي ولديها منه ثلاثة أطفال هم فارس، كرستين وكاتاليا.
ومؤخراً عادت النجمة السورية كندا حنا من جديد إلى عالم السينما، بعد انضمامها لفيلم ”أنت جريح“ وهو من إخراج ناجي طعمي وتأليف قمر الزمان علوش وإنتاج الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون- مديرية الإنتاج التلفزيوني.
ويشارك في الفيلم نخبة من نجوم الدراما السورية تم الإعلان عن بعضهم كالفنانة القديرة نادين خوري والفنان توفيق اسكندر.
وتدور قصة الفيلم حول معنى كلمة ”الحياة“ وما تحمله من قيمٍ مختلفة ومتنوعة، وما تحتاجه من قوّة، وما تمنحه من مشاعر مختلفة تتراوح بين الحبّ وأشياء أخرى، لتكون فكرة الفيلم حول المعركة القائمة مع الذات أولا منطلقة من خلالها إلى كل ما يحيط بالإنسان.
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟