حادثة لم تخطر على بال بل هي في واقعة غريبة جداً توجه شاب مصري بعدما اصيب بإنهيار عصبي ويدعى “سيد.م”، يبلغ من العمر (34 عاما)، إلى محكمة الأسرة بمصر الجديدة، بعد 12 ساعة فقط من زفافه، وطلب تطليق زوجته لأنها خدعته، بحسب قوله.
تعود تفاصيل القصة بحسب رواية سيد، إلى لحظة انتهاء الفرح، عندما توجه وعروسه إلى منزلهما الجديد.
- مادة غذائية تحرق الدهون وتقضي على السمنة
- مصر.. عرض سعودي مغر للاستحواذ على أرض قرب تيران وصنافير
- 6 حالات صحية قد تكون كامنة وراء تغييرات تطرأ على اللسان
- ثلاثة أعشاب قوية للمساعدة في مكافحة تساقط الشعر وتعزيز نموه
- إثبات فعالية أوراق الزيتون ضد مرض خطير
- علامة في نومك تدل على نقص مستويات فيتامين B12 ..!!
- لماذا يجب على الرجال الإنجاب قبل بلوغ 35عاما؟
- سفارة المغرب لدى السعودية تكشف أعداد السجينات المغربيات في الرياض
- نيمار يوجه رسالة لزملائه في الهلال السعودي بعد خسارتهم أمام العين الإماراتي
- ما هي أعلى البلدان خصوبة في العالم؟
ويوضح سيد أن الأمور كانت تسير بشكل طبيعي: “بعد دخولنا البيت قالت لي (ممكن متزعلش مني أبدا مهما حصل، أكيد أي حاجة هتبقى غصب عني”، حسب صحيفة “الوطن” المحلية.
وقال سيد إن خطيبته “ن.ن”، (26 عاما) خدعته بملامحها الجذابة وجسدها الممشوق الأنثوي، إلا أنه فوجئ في ليلة العمر بأنها مزيفة وعكس كل توقعاته.
واستكمل: “اختفت العروس لدقائق لتغيير ملابسها وعندما خرجت من الحمام لم أتحمل ما شاهدت فقد كانت دون تزييف أو خداع لأول مرة، وكانت بدون أي معالم أنوثة، وكأنها فتاة أخرى”.
واختتم: “حاولت أقرب منها بس مقدرتش، لأن جسمها جسم طفلة صغيرة عندها 10 سنين، ولما حاولت اسألها ليه ردها صدمني أكتر».
وحسب أقول الزوج في المحكمة، فقد اعترفت له زوجته بأنها حاولت علاج الأمر لدى الأطباء، ولكنها لم تفلح: «الدكاترة قالولها ده جسمك ومش هيتغير طبيعته كده.. خدعتني وكله كان سفنج، عايز أطلقها عشان كدابة وخدعتني باسم الحب سنتين معاها معرفش حقيقها، ومستحيل أبني حياتي على الكدب.. هتعلم ابني أو بنتي إيه”.
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟