اعترفت الحكومة البريطانية بعدم إجراء أي تقييم للضرر الناجم عن قطع المساعدات المقدمة إلى الأفراد الأكثر ضعفا في اليمن.
وبعد أن طالب النواب بمعرفة تأثير ذلك على النازحين والنساء والمعوقين، قال مدير التنمية لليمن في وزارة الخارجية كريس بولد: "لم نقم بأي تقييم للأثر".
- مشروب يومي يقلل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة
- أفضل الأطعمة لخفض السكر في الدم والوقاية من السكري
- فيديو فاضح لشاب وشابة يثير الغضب في السعودية.. والأمن يتدخل
- أطعمة يجب على مرضى الكوليسترول تجنبها
- اختراق جديد قد يحدث ثورة في طب العيون
- عصير مدعم يمكن أن يوفر انخفاضات "كبيرة" في الدهون الحشوية
- متى ينبغي استبدال فرشاة الأسنان لتجنب الإصابة بالمرض؟
- المكسرات تقدم فائدة غير متوقعة للرجال!
- السعودية تعلق على تداعيات الفيتو الأمريكي بشأن عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة
- رواية السفير الروسي جاموف لقصة القبض على صدام حسين واللقاء الفريد مع مقتدى الصدر
كما اعترف المسؤول بالوزارة، جيمس كليفرلي بأن الخفض كان "أمر حتميا، دون التصويت الموعود من قبل النواب، في حين أن الخوف من المجاعة وخطر المجاعة كبير".
وقال إن "اليمن يعاني من موجة ثالثة من فيروس كورونا"، مضيفا: "يبدو أن أرقام الإصابات بالفيروس تتضاعف منذ بداية العام".
هذا و حذرت مجموعات المعونة التي تقدم أدلة إلى لجنة التنمية الدولية من التأثير القاسي لتعهد المملكة المتحدة بتقديم 87 مليون جنيه إسترليني فقط لليمن، وهو ما يقرب من 60 في المائة من المبلغ المتبرع به العام الماضي.
وقالت منظمة أنقذوا الأطفال إنها تتوقع أن ينتهي برنامج التحويلات النقدية الخاص بها من 46 إلى 93 في المئة في يونيو.
هذا وأعلنت الحكومة البريطانية الشهر الماضي أنها ستقدم إلى اليمن"على الأقل" 87 مليون جنيه إسترليني (120 مليون دولار) هذا العام، انخفاضا من 214 مليون جنيه إسترليني العام الماضي.
وكشفت رسالة إلكترونية مسربة الشهر الماضي، نية الحكومة البريطانية خفض مساعداتها، المقدمة إلى سوريا بنسبة 67 في المئة ولبنان بنسبة 88 في المئة.
المصدر: "الإندبندنت"
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟