أعلنت جماعة الحوثيين وصول وفد من قبائل مراد بمحافظة مأرب شمالي شرقي اليمن، إلى العاصمة صنعاء.
وقال القيادي البارز في الجماعة وعضو مجلسها السياسي، محمد علي الحوثي، في تغريدة على"تويتر"، "ها هم أبناء مراد بيننا اليوم، أبناء ماهلية، وكثير من أبناء مأرب بيننا اليوم".
- علامة في نومك تدل على نقص مستويات فيتامين B12 ..!!
- لماذا يجب على الرجال الإنجاب قبل بلوغ 35عاما؟
- سفارة المغرب لدى السعودية تكشف أعداد السجينات المغربيات في الرياض
- نيمار يوجه رسالة لزملائه في الهلال السعودي بعد خسارتهم أمام العين الإماراتي
- ما هي أعلى البلدان خصوبة في العالم؟
- رئيس مجلس القيادة الرئاسي يكشف عن خطة الحكومة لصرف مرتبات الموظفين كافة بشكل منتظم
- الاتحاد والنصر يحتجان رسميا على قرار رابطة الدوري السعودي بشأن الهلال
- مكمل غذائي "خارق" يوصي به خبراء لإبطاء عملية الشيخوخة
- دراسة تكشف تأثير المكسرات على الكلى
- طنين الأذن يشير إلى أمراض معينة..تعرفوا عليها
وتابع" نقول لمن تبقى هناك لا تثريب عليكم، عودوا إلى وطنكم، كونوا رسلنا إليهم وقولوا لهم إنهم في مأمن ما كانوا إلى جانب الوطن".
وأرفق الحوثي تغريدته بمقطع فيديو أشار إلى أنه " من لقاء أبناء مأرب".
من جانب آخر دعت الحكومة الشرعية مجلس الامن الدولي، والامم المتحدة، ومجلس حقوق الانسان إلى عقد اجتماع طارئ لمناقشة التصعيد العسكري الحوثي على مأرب وتداعياته الخطيرة على حياة ملايين المدنيين والنازحين في المدينة.
وقالت وزارة حقوق الإنسان في بيان رسمي لها السبت،"ان استهداف محافظة مأرب من قبل الحوثيين يعد استهدافاً للدولة اليمنية بكافة مؤسساتها، ويعرض حياة نحو 2.5 مليون مواطن يمني للمخاطر المحدقة.. مطالبة بإتخاذ الاجراءات العاجلة للحيلولة دون ارتكاب ابادة جماعية ومجازر بحق السكان المحليين وأبناء القبائل في المحافظة.
وأبدت الوزارة إستغرابها من مبالغة المجتمع الدولي في استخدام مصطلح"الانسانية" في الحديدة، مقابل صمته المطبق إزاء ما تتعرض له مأرب ، مايمثل ازدواجاً فاضحاً في استخدام وتطبيق القانون الدولي الانساني والحقوقي.
وأعربت وزارة حقوق الانسان عن ادانتها واستنكارها لاستمرار جماعة الحوثي بمهاجمة محافظة مأرب واستهداف احيائها المكتضة بالسكان بالصواريخ الباليستية في ظل صمت الهيئات الدولية المعنية بحماية وتعزيز حقوق الانسانية في العالم.
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟