كشفت عدد من رسائل البريد الإلكتروني، التي رفعت عنها السرية، عن الجهة التي أقدمت على تصفية العقيدآآ الليبي الراحل، معمر القذافي.
ووفقًا لما نقلته قناة الجماهيرية الليبية، عن صحيفة "كيا أفريقيا"، قولها إنآآ فرنسا متورطة في اغتيال الزعيم الليبيآآ الراحل معمر القذافي، بهدف إحباط محاولته إصدار عملة أفريقية مدعومة بالذهب، وذلك وفقا لما تم الكشف عنها عقب نشر 3000 رسالة إلكترونية سرية لأول مرة.
- مشروب يومي يقلل خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسكري والسمنة
- أفضل الأطعمة لخفض السكر في الدم والوقاية من السكري
- فيديو فاضح لشاب وشابة يثير الغضب في السعودية.. والأمن يتدخل
- أطعمة يجب على مرضى الكوليسترول تجنبها
- اختراق جديد قد يحدث ثورة في طب العيون
- عصير مدعم يمكن أن يوفر انخفاضات "كبيرة" في الدهون الحشوية
- متى ينبغي استبدال فرشاة الأسنان لتجنب الإصابة بالمرض؟
- المكسرات تقدم فائدة غير متوقعة للرجال!
- السعودية تعلق على تداعيات الفيتو الأمريكي بشأن عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة
- رواية السفير الروسي جاموف لقصة القبض على صدام حسين واللقاء الفريد مع مقتدى الصدر
وأصدرت وزارة الخارجية الأمريكية، عشية رأس السنة الجديدة، 3000 رسالة بريد إلكتروني تحتوي على أدلة دامغة عن استخدام الدول الغربية لحلف الناتو كأداة لإسقاط الزعيم الليبيآآ معمر القذافي.
وكشفت رسالة البريد الإلكتروني الصادرة في أبريل/ نيسان 2011، والمرسلة إلى وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون، المقربة سيدني بلومنتال "الذهب وقذافي"، عن نوايا غريبة مفترسة.
وأشارت رسائل البريد الإلكتروني، إلى أن المبادرة العسكرية للناتو بقيادة فرنسا فيآآ ليبياآآ كانت مدفوعة برغبة في الوصول إلى حصة أكبر من إنتاج النفط الليبي، وإلى تقويض القذافي على المدى الطويل لتحل محل فرنسا كقوة مهيمنة في إفريقيا الفرنكوفونية.
وحدد البريد الإلكتروني،آآ الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، بأنه يقود الهجوم على ليبيا مع مراعاة خمسة أغراض محددة، وهي الحصول على النفط الليبي، ضمان النفوذ الفرنسي في المنطقة، زيادة سمعة ساركوزي محليا، وتأكيد القوة العسكرية الفرنسية، ومنع تأثير القذافي في ما هو تعتبر إفريقيا الفرنكوفونية.
وفي 20 أغسطس/أب 2011، أعلنت ليبياآآ مقتل زعيمها معمر القذافي، موضحة أن القذافي لجأَ إلىآآ أنبوب صرف كبير مع عدد من الحراس الشخصيين، لكن قوات المجلس الوطني الانتقالي وقتها عثرت عليهم ففتحت النار صوبهم وأصابت القذافي بالرصاص الحي في ساقه وظهره، فيما كشف تقرير للأمم المتحدة صدر في مارس/ آذار 2012 رواية مختلفة عن لحظة القبض على القذافي، حيث قال إن القذافي قد أصيب بشظايا قنبلة يدوية كانَ قد ألقاها أحد رجاله مما تسبب في تمزق الواقية من الرصاص، فجلس على الأرض في حالة ذهول وصدمة وهو ينزف من جروحه ثم لوح أحد الموالين له بعمامة بيضاء في إشارة إلى استسلام الهاربين بمن فيهم معمر القذافي نفسه.
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟