يعتبر الباحثون نجران من المناطق التي يكثر بها الآثار التي تعكس حياة أمم مَن قبلنا. ومؤخرًا تم اكتشاف آثار عديدة، منها نقوش وكتابات بالخط المسند، وهو الخط الحميري، وكذلك الكثير من الرموز والإشارات المجهولة، وأيضًا المعروفة.
ومنطقة قرن الزعفران قريبة للغاية من الأخدود العظيم بنجران. وكُشفت آثار كثيرة مطمورة في منطقة الأخدود؛ وهو ما اعتبره المكتشفون كنزًا لم يكتشف بعد، واكتشف فيه الباحثون آثارًا لأساسات مبانٍ، تماثل بشكل كبير مباني القلعة بموقع الأخدود الأثري، والفخاريات التي تماثل أيضًا تمامًا الأنماط الفخارية لموقع الأخدود الأثري، خاصة التي تم العثور عليها داخل القلعة؛ وهو ما يبرهن أن الموقعين يرجعان للفترة التاريخية نفسها.
- بايدن يعلق على حديث ترامب عن "حمام الدم" في البلاد في حال عدم انتخابه
- شابة مسلمة ترفض عرضا مغريا من شاب للإفطار خلال نهار رمضان وتثير تفاعلا بمواقع التواصل(فيديو)
- بيان مصري يحذر تل أبيب من عواقب وخيمة لأي عمل عسكري إسرائيلي في رفح
- كيف يمكن للنوم إنقاذ حياتك؟
- ترامب: إذا لم يتم انتخابي فسيكون هناك حمام دم في البلاد (فيديو)
- السعودية..الملك سلمان يوجه بصرف أكثر من 3 مليارات ريال معونة رمضان لفئة من المواطنين
- تعديلات نهائية على مشروع قرار أمريكي تتضمن وقفا فوريا ودائما للنار في غزة وترفض الهجوم على رفح
- علامات تشير إلى اضطراب عمل المرارة
- السعودية.. طفل يخطف الأنظار في الحرم المكي إثر تأثره خلال دعاء عبد الرحمن السديس -فيديو
- مسؤول حكومي رفيع يرفض اقالته وتسليم منصبه في عدن
ويتسم أسلوب البناء الخاص في قرن الزعفران باستعمال الكُتل الحجرية ذات الحجم الكبير، التي تم نحتها بعناية ودقة فائقة، وتزينها نقوش كبيرة وزخارف معبّرة، تعكس قوة البناء وعظمته في حقبة الدولة الحميدية.
وضمن معالم الأخدود الأثرية حجر الرحا الذي كان يطحن الحبوب قديمًا، وأطلال أول مسجد بُني في نجران، وأطلال منازل قرية ابن ثامر، إضافة إلى حجر معصرة السمسم، وآثار الدريب.
وتكثر في منطقة نجران النقوش والكتابات الأثرية التي تعود إلى فترات زمنية مختلفة.. فإلى جانب مدينة الأخدود يوجد هناك العديد من المواقع المهمة في المنطقة.
أما داخل مدينة نجران فهناك مواقع عامة بجانب قرن الزعفران، مثل الخلقة وشعب بران والمركب والذرواء.
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟