في مؤشر جديد إلى تفاقم التوتر في العلاقات الروسية – الإيرانية حول ترتيب الأوضاع في سورية، رفعت موسكو غطاءها الجوي عن القوات الإيرانية المتمركزة غرب نهر الفرات، ما أثار مخاوف طهران من خسارة طريقها الإستراتيجي إلى بيروت، والذي قاد عملية تحريره أواخر العام الماضي قائد «فيلق القدس» الإيراني قاسم سليماني.
وعُد الإجراء ضغطاً روسياً لحسم صفقتي «تل رفعت» مع تركيا، و «الجنوب السوري» مع إسرائيل، واللتين تعرقل إيران حسمهما.
- بايدن يعلق على حديث ترامب عن "حمام الدم" في البلاد في حال عدم انتخابه
- شابة مسلمة ترفض عرضا مغريا من شاب للإفطار خلال نهار رمضان وتثير تفاعلا بمواقع التواصل(فيديو)
- بيان مصري يحذر تل أبيب من عواقب وخيمة لأي عمل عسكري إسرائيلي في رفح
- كيف يمكن للنوم إنقاذ حياتك؟
- ترامب: إذا لم يتم انتخابي فسيكون هناك حمام دم في البلاد (فيديو)
- السعودية..الملك سلمان يوجه بصرف أكثر من 3 مليارات ريال معونة رمضان لفئة من المواطنين
- تعديلات نهائية على مشروع قرار أمريكي تتضمن وقفا فوريا ودائما للنار في غزة وترفض الهجوم على رفح
- علامات تشير إلى اضطراب عمل المرارة
- السعودية.. طفل يخطف الأنظار في الحرم المكي إثر تأثره خلال دعاء عبد الرحمن السديس -فيديو
- مسؤول حكومي رفيع يرفض اقالته وتسليم منصبه في عدن
وفي ما يمثل إحياءً لمسار جنيف ومعه دور الأمم المتحدة في التسوية السورية بعدما كان توارى لمصلحة مسار «آستانة»، ووسط انقسامات في المعارضة حول تشكيل لجنة الدستور، تستضيف العاصمة السويسرية الإثنين المقبل اجتماعاً لممثلي الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وألمانيا والأردن والسعودية، بعد اجتماع تستضيفه اليوم الدول الثلاث الضامنة لعملية «آستانة»، روسيا وتركيا وإيران، مع المبعوث الأممي إلى سورية ستيفان دي ميستورا.
- المقالات
- حوارات
- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
برأيك هل سيتم العثور على دواء ناجح لفيروس كورونا؟